responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن للدعاس المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 335
«وَيَوْمَ» مفعول فيه ظرف زمان لفعل محذوف تقديره اذكر «يَحْشُرُهُمْ» مضارع ومفعوله وفاعله مستتر والجملة مضاف إليه «جَمِيعاً» حال وجملة ويوم يحشرهم معطوفة. «يا مَعْشَرَ» يا أداة نداء ومعشر منادى مضاف «الْجِنِّ» مضاف إليه. «قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ» فعل ماض وفاعل والجملة في محل نصب حال، وجملة النداء في محل نصب مقول القول. «مِنَ الْإِنْسِ» متعلقان باستكثرتم. «وَقالَ أَوْلِياؤُهُمْ» فعل ماض وفاعل والجملة معطوفة على ما قبلها. «مِنَ الْإِنْسِ» متعلقان بمحذوف حال من أولياؤهم «رَبَّنَا» منادى مضاف. «اسْتَمْتَعَ بَعْضُنا» فعل ماض وفاعل والجار والمجرور «بِبَعْضٍ» متعلقان بالفعل والجملة في محل نصب مقول القول. «وَبَلَغْنا أَجَلَنَا» فعل ماض وفاعل ومفعول به والجملة معطوفة «الَّذِي» اسم موصول في محل نصب صفة. «أَجَّلْتَ لَنا» فعل ماض تعلق به الجار والمجرور والتاء فاعله والجملة صلة الموصول لا محل لها. «قالَ» ماض «النَّارُ» مبتدأ «مَثْواكُمْ» خبره والجملة الاسمية مقول القول وجملة قال النار مثواكم استئنافية لا محل لها. «خالِدِينَ» حال منصوبة بالياء لأنه جمع مذكر سالم «فِيها» متعلقان بخالدين. «إِلَّا» أداة استثناء «ما» اسم موصول مبني على السكون في محل نصب على الاستثناء «شاءَ اللَّهُ» فعل ماض ولفظ الجلالة فاعل والجملة صلة الموصول لا محل لها. «إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ» إن واسمها وخبرها. «عَلِيمٌ» خبر ثان والجملة مستأنفة لا محل لها.

[سورة الأنعام (6) : آية 129]
وَكَذلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ (129)
«وَكَذلِكَ» الواو استئنافية. كذلك جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لمفعول مطلق محذوف تقديره نولي بعض الظالمين بعضا تولية كائنة كإنزال العقاب بالإنس. ويجوز أن تعرب الكاف اسم بمعنى مثل في محل رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره الأمر مثل تولية بعض الظالمين. «نُوَلِّي بَعْضَ» فعل مضارع ومفعوله الأول والفاعل نحن و «بَعْضاً» مفعوله الثاني. «الظَّالِمِينَ» مضاف إليه مجرور بالياء. «بِما كانُوا يَكْسِبُونَ» مثل بما كانوا يعملون الآية «127» .

[سورة الأنعام (6) : آية 130]
يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آياتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا قالُوا شَهِدْنا عَلى أَنْفُسِنا وَغَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا وَشَهِدُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرِينَ (130)
ا»
أداة نداءَعْشَرَ»
منادى مضاف منصوب. لْجِنِّ»
مضاف إليه. َ الْإِنْسِ»
معطوف، وجملة النداء مقول القول لفعل محذوف تقديره يقال لهم. َ لَمْ يَأْتِكُمْ»
مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة لأنه معتل الآخر والكاف مفعولهُ سُلٌ»
فاعله. ِنْكُمْ»
متعلقان بمحذوف صفة رسل وجملة ألم يأتكم مقول القول لفعل محذوف أيضا. َقُصُّونَ عَلَيْكُمْ»
فعل مضارع نعلق به الجار والمجرور والواو فاعله. ياتِي»
مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم. وياء المتكلم مضاف إليه والجملة في محل رفع صفة ثانية لرسل. َ يُنْذِرُونَكُمْ»
فعل مضارع

اسم الکتاب : إعراب القرآن للدعاس المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 335
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست